السلام عليكم
الأداره الموقره
الأخوه الأعضاء والمشرفين
وقع نظري على هذا الموضوع المميز
الذي يحمل في طياته كل ماهو جميل ومفيد ومعبر وذو معنى
وماخطه لكم عبودي الراوي
وانشالله الأستفاده منه
تحياتي ياعبودي
والموضوع هو
*********
******
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما تحدد اتجاهك في الحياة سوف يعني ذلك أنك وضعت سلَّم نجاحك على الجدار الصحيح منذ البداية.
وليس هناك شخص الا ويمشي باتجاه ...
والان لنسال انفسنا سؤالا
- هل نستخدم البوصلة التي تحدد هدفنا في الحياة أكثر أم الساعة؟
لا تتعجل في الإجابة قبل أن تشاركنا في هذا الاستبيان البسيط."
لديَّ رؤية واضحة لمستقبلي واتجاهي في الحياة:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ للاجتماعات تمامًا.
دائمًا -أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أعمل لتحقيق أهداف بعيدة المدى، ولا أكتفي بالحلول السريعة ومعالجة المشكلات الطارئة.
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أتأكّد أن كل من حولي يفهمون الغاية والقيمة الكامنة وراء كل أعمالنا:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أستشعر وأحسّ بالمسئوليات وأستعد لها قبل وقوعها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
لا أباشر أعمالاً يمكن أن يتولاها الآخرون أو يمكن تفويضها إليهم:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
أحدّد أولوياتي بحيث أقضي معظم وقتي مُركِّزًا على الأعمال والمشروعات الأكثر أهمية:
دائمًا -أحيانًا - نادرًا - أبدًا
ألزم نفسي بتنفيذ الخطط الموضوعة، وأتجنب التسويف والتأجيل والمقاطعات العشوائية:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
عندما أكلف الآخرين بمهمة أقوم بذلك قبل استحقاقها بوقت كافٍ، وأمنحهم وقتًا كافيًا لإنجازها:
دائمًا - أحيانًا - نادرًا - أبدًا
طريقة الحساب:
أعطِ نفسك:
•مائة درجة لكل إجابة دائمًا
•ستًا وستين درجة لكل إجابة أحيانًا
•ثلاثًا وثلاثين درجة لكل إجابة نادرًا
•صفرًا لكل إجابة أبدًا
اجمع درجاتك ثم اقسمها على عشر،
سوف تظهر لك نتيجتك منسوبة إلى مائة،
وترى من خلالها كم أنت قريب إلى البوصلة.
الان خذ نفسا عميقا
وابتســــــــــم
فمجرد حصولك على نقاط هذا يعني انك تتحرك بارادتك ولو قليلا
بينما اخرين يحركهم اناس اخرين !!! حتىى ان خطتهم رسمها لهم آخرين !!
ثابر لتحرك نفسك بالطاقة القصوى نحو الهدف ... ولتكن بوصلتك من النوع الذي لا يبلى
عبودي الراوي