كــا نت لأ مـي عـيــن واحـدة 000وقـــد كــرهــتــهـا لــذلـك 000كــانــت تــسـبب لــي الا حــراج
وكــا نـت تــعــمل طـاهـية فـي الـمـدرســة الــتي اتـعـلـم فــيـهـــا لـــتــعيــل الـعـائــة وذات يـــوم
فــي الــمــرحــلة الابــتدائـية جاءت لــتــطــمئن عـلـي
أحــســسـت بالا حـراج الــشديـد فـعلا 000كــيــف تــفعل هـذا بـي؟
تــجـا هـلـتـها ورمـيـتـها بـنـظرة مـلـيئة بـالــكـره 00000000
وفـي الـيـوم الـتـالـي قـا ل لـي احـد الـتـلامـذة0000000
امـك بــعــيـن واحــده 00000أوووووووووووة
وحــيــنهـا تـمـنـيت أن أدفـن نـفـسـي وأن
تــخـــتفي مــن حــيــا تــي
وفــي الــيــوم الــتـالــي واجــهــتهــا 0000
لـــقــد جــعــلــت مــنــي اضــحــوكــه 00لــم لا تــمــوتــيــن ؟
ولا كــنــهــا لــم تـــجـــب
لــم أكــن مــتـرددا فــيــمــا قــلــت ولـــم ا فــــكــــر
بــكــلامــي لأنــي كــنــت غــاضـبـا جـــــدا
ولــم أبــا لــي لــمــشــــا عـــرهـــــا
فــأ ردت مــغــادرة الــــمـــكـــــا ن
درســت بــجــد وحــصــلــت عــــلى مـــنــحة
لــلدراســة فــي الــخــارج
وفــعــلا000ذهــبــت 000ودرســت000ثــم تــزوجــت
واشــتـريـت بـيـتـا000وأنـجـبـت أولادا000000
وكـنـت سـعـيـدا ومــرتـا حــا فــي حــيــا تـي
وفــي يــوم مــن الأيــام 000أتـت امــي لــزيــا رتـــي
ولــم تـكـن قــد رأتـنـي مـن ســنوات ولــــم تــــرى
أحــفــا دهــا أ بــدا
وقــفــت عــلى الــبــا ب وأ خـــذ أولا دي
يـــضـــحـــكــون
صــرخـت 000كــيــف تــجرأ ت وأتــيــت لــتــخــيـفي
اطـــفــــا لـي
اخـــرجــي حـــا لا
أجـا بـت بــهــدوء00(ا ســفة 00أخــطـأ ت الــعــنوان عـلـى مـا يـبدوا)واخـفـت
وذا ت يــوم وصــلـتـني رسـا لة مـن الـمـد رسـة تـد عــونـي لـجـمـع الـشـمـل الــــعـــا ئـلـي
فــكـذبـت عــلـى زوجـتي وأخــبـرتــهـا أنـــنــي
ســأ ذهــب فــي حــلــة عـــمــــل
بــعـــد الأجــتـمـاع ذهــبــت الــى الــبــيــت الـــقــديــم
الــذي كــنا نــعــيــش فــيــه00لــلفــضــول فـــقــطـ
أخــبـرنــي الــجــيــران أن امـــي تـــوفــيــت
لـم أذرف ولو دمـــعــــة
قــا مــو بــتــســلـيـمـي رســالـة مـــن امـــي
ابــنـي الــحـبـيـب لـطــا لـما فــكــــرت بــك 000
اســفــة لــمـجـيـئـي الــيـــك واخــا فــت أولا دك
كــنـت سـعـيـدة جــدا عـنـدمـا سـمـعـت أنــك
ســوف تـأ تـي للا جــتــما ع
ولأنــي قــد لا أســتــطــيـع مــغــادرة الــســريــر لــرؤيـتـك
اســفــة لأنــي ســبـبـت لـك الا حــراج مــرات ومــرات فـي حــيـا تـك
هــل تــعـلـم 000لــقــد تــعــرضــت لــحــا دث عـــنــدمــا
كــنــت صــغــيــرا وقــد فــقــدت عـــيـــنك
وكــأ ي ام لــم اســتــطـع أن أتـــركـك تــكــبــر بــعــيــن
واحــــدة 000000
ولــذا أعــطــيــتـك عــيــنــي 00000
وكـــنــت ســعــيــدة وفـــخـــورة جـــدا لا ن ابـــنــي
يــــســتـــطــيــع رؤيــة الــعــا لــم بــعـــيــنــي
00000000 مـــع ودي واحــتـــرامي00000000