ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ
اهلا وسهلا بكم في
ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ
۩جــلســــــــــــة ♥️ ســـــــــــــــمر ♥️ تــــــرحـــب ♥️ بـــــــــــكم۩
تحيات الاداره
محمد الساهر
ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ
اهلا وسهلا بكم في
ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ
۩جــلســــــــــــة ♥️ ســـــــــــــــمر ♥️ تــــــرحـــب ♥️ بـــــــــــكم۩
تحيات الاداره
محمد الساهر
ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ

۩جــلســــــــــــة ♥ ســـــــــــــــمر ♥ تــــــرحـــب ♥ بـــــــــــكم۩
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحنين
مشرف قسم الاخبار
مشرف قسم الاخبار
الحنين


رسالة sms : ليس كل جميل محبوب ولكن كل محبوب جميل
احترام القوانين : من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر 111010
ذكر
عدد المساهمات : 15293
العمر : 34
ألمهنه : من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر Studen10
نقاط : 22919
أعلام الدول : من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر Female42

من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر Empty
مُساهمةموضوع: من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر   من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 23, 2010 8:09 pm

علماء النفس والاجتماع : معاقبة الأبناءبالضرب تغذي الأمراض النفسية وتمحو شخصية الأجيال
علماء الدين : الرسول الكريم وضع أسسالتربية السليمة
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
كشفت دراسة للدكتور " عدلي السمري " أستاذ الاجتماع بالمركز القوميللبحوث الاجتماعية والجنائية في مصر أن 96% من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضواللضرب وهم صغار .

وتوصلت الدراسة أن ضرب الآباء لأبنائهم وتعنيفهم المستمر لهم يربيعقد نفسية لدى الأبناء بل ويزيد من العنف الأسري إلى أن يتفاقم ويمثل مشكلة منالصعب مواجهتها إذ تحول العنف من الأسرة إلى المجتمع وأصبح شكل من أشكال السلوكياتالشاذة وضحاياه مؤهلين نفسيا لممارسة الإرهاب النفسي على الأفراد مما يهدد أمن المجتمع.

ودعت الدراسة الأباء والأمهات إلى توخي الحذر في تربية أبنائهمفكثرة الضرب يؤدي إلى نتائج يمكن الاستغناء عنها إذا استخدم كل من الأب والأم مايسمى بالعقاب البديل والذي يتلخص في حرمان الطفل مما يحبه بدلا من الإيذاء البدنيالذي يؤدي إلى العديد من الأمراض النفسية .

وقد رصدت "عربيات" الدراسة واستعرضت الآراء حول ضرب الأباء للأبناءوتأثير ذلك على صحتهم النفسية وفي أي الحالات يكون الضرب وسيلة للتأديب بل وأي نوعمن الضرب هو المقصود و يمكن أن يؤتى بالنتائج المرجوة منه وذلك من خلال معرفة أراءالأباء والأمهات والأبناء وعلماء الدين وعلماء الاجتماع والنفس .

تقول" نهى السيد " طالبة بكلية حقوق القاهرة (( الضرب ليس وسيلة سليمةللتربية فأنا أحب أن يتفاهم والدي معي بدلا من أن يضربني ويربي عندي الخوف منهوالكره فدائما أحب أن أسمعه وأنصت إليه وأفوز برضاه بدلا من الهروب منه وتفاديلقائه خوفا منه وأتمنى أن يبحث كل أب عن وسائل أخرى للعقاب بدلا من الضرب )) .

أما " كريمة محمد " طالبة بمدرسة أم الأبطال الثانوية بنات السنةالثالثة فتقول (( أبي وأمي يصران على معاقبتي بشدة وإهانتي بشتى الطرق حتى ولو تأخرتخمسة دقائق عن ميعادي وليس لي إلا عمة تعد بالنسبة لي الصدر الحنون وألجأ إليهادائما واعتبرها عوضا لي عن حنان أمي وأبي الذي افتقده بسبب شدتهم معي وضربي دائماوكم كنت أتمني أن يتعاملا معي بصورة أكثر محبة وتفهم ولكنى عرفت فيما بعد من عمتيأن أبي كان يتعرض للضرب بشدة من جدي وأن شدة أمي ترجع إلى عقاب أبي الشديد لها الذيقد يصل لحد الضرب أحيانا..
وأنا لا أحب الضرب لأنه وسيلة مرفوضة وتترك آثار نفسية سيئة علىالأبناء وأنا واحدة من هؤلاء الأبناء ونفسي لا أرث هذه الصفة من والدي حتى لا يتعرضأولادي لمثل ما أتعرض له )) .

ويؤكد " سعيد حنفي " طالب بكلية الآداب بالسنة النهائية قائلاً (( أنا مثلي مثلالجميع لا أحب الإهانة وأعتقد أن الضرب يعتبر اسوأ أنواع الإهانة التي نتعرض لها منالآباء وكأنه انتهاك لحقوق أدميتنا فالضرب إهدار للكرامة ولا حياة بعدها بل سيكونالضرب عذاب للنفس الإنسانية ، فأنا أعترض لأن والدي رحمة الله عليه كان يعتبر العصاأداة للتربية وقد أدركت وتعلمت أنها أداة لتربية نشء جبان وأداة فعالة لقمع النفسالبشرية حيث تولد لدينا نوع من الانتقام وأنا لا أريد أن أكون بهذه الصورة لذلك لاللضرب وأدعو الأباء إلى التفاهم واتباع لغة الحوار مع أبنائهم وكما يقولون في المثلالشعبي ( إن كبر ابنك خويه ) أي اجعله صديقك)) .

وتقول " هدى عبد الفتاح " موظفة بأحد البنوك الاستثمارية وأم لثلاثةأطفال في مراحل تعليمية مختلفة (( تربية الأولاد مسئولية كبيرة وتحتاج إلى يقظة منالأب والأم وبالنسبة لي أنا أحب أن أربي أولادي بلا ضرب ولكن على التفاهم والتحاوروالإقناع ويرون في ذلك احترام لعقلهم واهتمام بهم بصورة عملية وقد تعلموا ذلك منذالصغر ولكن لا أخفي عليكم أن هناك تصرفات تغيظ وتشعل غيظي وتدفعني لعقابهم بصورةغير إنسانية ولكن الحمد لله أتدارك الأمر واضطر للابتعاد عن مواجهتهم بتصرفاتهمالمرفوضة حتى أعطى لنفسي فرصة للتفكير بأسلوب متحضر ولا ألوم زوجي عندما يفقدأعصابه في التعامل معهم لأن خوفه عليهم يجعله حريص كل الحرص على مصلحتهم ومتابعة كلشئونهم وعندما أحس بأنه في طريقه لاستخدام الضرب أتدخل بسرعة وأحاول أن أؤجل حوارهمحتى يهدأ ويتفادى ضربهم .... وأحمد الله كثيرا أن أولادي يسمعون الكلام ويأملون في كسب ودي وودأبيهم وبالتالي فلا يتعرضون لأي نوع من التأديب والتهذيب وصدقني يكفي نظرة مني أومن زوجي لتأنيب أولادي على أي سلوك غير مسئول وقد كانت أمي رحمة الله عليها دائماتقول أن السلحفاء تربي أولادها بالنظرة وليس بالضرب أو الإهانة ويسمعون كلامهاوينفذون تعليماتها بمجرد نظرة واعتقد أن الإنسان أرقى مخلوقات الله قد أعطانا العقللتربية أولادنا دون إهانة أو ضرب )) .

وتقول " راوية فؤاد " ربة منزل ولها ولدان توأم وفتاة في مقتبل العمر (( الحب أكبر معلم للأولاد فإذا تعلم الأبناء كيف يحافظون على المبادئ والقيم بالحبوبالحوار أعتقد أنهم لن يحتاجون إلى الضرب والتأنيب المستمر والذي يؤثر في نفوسهمطول العمر )) .... وتضيف (( أنا أربي أولادي بهذه الطريقة ولا ألجأ لضربهم أو أدفع زوجيلضربهم كما تفعل بعض الأمهات وأصعب عقاب في نظري أن أوبخهم بالكلام وكنت أضربهمضربا خفيفا في الصغر وأعاقبهم بعدم شراء ما يحبونه من حلوى ومن هنا تربى عندهم علىما اعتقد المحافظة على مشاعري وتجنب غضبي بأي صورة ومحاولة كسب رضاي مهما كلفهالأمر حتى ولو حرمه ذلك من اللعب خوف إجلال لا خوف مكروه وقد عاملني أبي وأمي هكذاواعتقد أنني بلا تخطيط أنفذ ما تربيت عليه وأعتقد أيضا انهم سينفذون بإذن الله نفسالطريقة مع أولادهم )) .

[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]أما " رشاد السيد " محامي ويعول أسرة مكونة من أربعة أفراد فيقول (( لقد تعلمنا في القانون أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته لذلك أنا لا أعاقب أولادي حتى يتضح لي أنهم أخطأوا وهذا الخطأ يعيبني في المقام الأول لأنني لم أعلمهم كيف يتفادوا هذا الخطأ )) ... ويضيف (( منذ الصغر كان أبي يضربني عندما أفعل شيء خطا وخاصة عندما كنت أخطيء في قراءة القرآن لذلك أنا أؤمن بأن الضرب هو وسيلة للتأديب والتهذيب للأطفال لأن السياسية قد تساهم بصورة أو أخرى في انحرافهم وإذا علمتهم شيئا ولم يقوموا بفعله أترك لهم الفرصة لتصحيحه ثلاث مرات وبعدها لابد من التدخل الحاسم وألقنهم عقابا حتى يصلحوا ما أفسدوه أو يتعلموا جيدا خطئهم )) .



[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]أما " علي طلبه " موظف بالهيئة العامة للبريد يقول (( لقد ربيت أبنائي على الاحترام والحب المتبادل بيننا ولا أعتقد أنني يوما ضربت ولدا أو بنتا بل أحاول أن أوثق علاقتي بهم بالحب والصراحة الواضحة بيننا خاصة بعد وفاة والدتهم أصبحت بالنسبة لهم أبا وأما فإن شددت عليهم واتبعت أسلوب العقاب المبرح فلن يطيقوني وتتحول العلاقة بيننا لكره ويتمنون اليوم الذي يرحلون فيه بعيدا عني وعن حياتي وإذا تراخيت معهم فسأندم على ذلك لأنهم لن يجدوا من ينصحهم ويدفعهم للسلوك القويم ولذلك أحاول والله المعين على ذلك أن أعتدل معهم في تربيتي لهم بالحب ولغة الحوار والتفاهم وأحاول أن أنسى دائما أنني أبا لهم بل أتصرف وكأنني صديقهم جميعا وكاتم أسرارهم وأعتقد أن هذا افضل وسيلة لتربية الأبناء بدلا من الضرب والإهانة والحمد لله فهم يدرسون في كليات القمة حيث كلية الهندسة والطب والأخيرة في الثانوية العامة وليسوا معقدين أو محرومين من شيء تسبب لهم متاعب نفسية بل كان عقابي لهم دائما أن أحرمهم من الخروج والترفيه أو اللعب أو الذهاب لزيارة خالتهم التي يحبونها جدا وأقصى عقوبة أن أخذ موقف من المخطأ منهم حتى يدرك خطأه ويعترف به ويعدني بعدم تكراره أعطيه الفرصة في ذلك ومن هنا على ما اعتقد أنهم ينصتون لنصيحتي لهم التي دائما كانت في صورة تحفزهم على استذكار دروسهم إضافة أنني لا أعاقبهم إلا إذ تكرر الخطأ أكثر من مرة وهذا أمر مهم جدا يجب أن يتنبه له الأباء فالضرب والإهانة ليس وسيلة للتأديب لأنه أحيانا يربي جيل معقد نفسيا ومشبع بالأمراض النفسية وبالتالي غير صالح لأنفسهم ولا لأسرتهم ولا لمجتمعهم )) .



[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]ويقول المهندس " فتح الله فؤاد " مهندس بوزارة الإسكان والتعمير (( اعتقد أنه بدون الضرب لما صلح الجيل فأنا أضرب أولادي وأعنفهم عندما يقومون فعل تصرف مشين خاصة إذا تم التنبيه عليهم من قبل وأيضا أقوم بتأنيب ومعاقبة أمهم إذا اخفت عني بعض مشاكلهم حتى لا يتعرضوا للضرب مني ومن بين هذه التصرفات إساءتهم لوالدتهم بطريقة أو بأخرى فأذكر أن ابني الصغير قام بالصراخ في وجه أمه بطريقة غير لائقة فقمت وضربته بعصا حتى تورم بعض أجزاء من جسده وعندما يفكر في مثل هذا التصرف مرة أخرى ينظر إلى جسده فيتذكر ما حدث له فينصرف عن تكرار خطأه وهكذا تعلمنا من والدنا كيفية الحفاظ على القيم واحترام بعضنا البعض وأحاول أن أعمل هذا في تربية أولادي حتى يتربوا مثلما تربيت )) .

ويعترف " مصطفى السيد " موظف بالهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة (( أناأضرب أولادي عندما يخطئون لأن الخوف من العقاب يجعلهم يفكرون ألف مرة قبل ارتكاب أيخطأ بالإضافة إلى أن الضرب جعلهم يخافوني ويعملون حسابي قبل فعل أي خطأ فلا أعرفرحمة عندما يتكرر الخطأ لذلك فأولادي يتجنبون الخطأ وألحظ هذا فيهم جميعا حتى لايتعرضون للعقاب واعتقد أن أفضل وسيلة للتربية هي سياسة العقاب والثواب )) .
تحياتي الحنيين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من الآباء الذين يضربون أبنائهم تعرضوا للضرب في الصغر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ஐأصــــدقاء راديـــو الـــحـــرية و جلــــسة ســـمرஐ :: الأقــســام الأداريـــة :: أرشيــــــــــف المنتـــــــــــدى-
انتقل الى: