سـليل الريـــالي
رسالة sms : مافادة كبل تضحيتي ويآآآك؛؛؛عمر خلصته يمك بس اضحي ؛؛؛؛؛؛لو مآآآاحبك ومآاريد اأذيك صدك جا انطيتك حته جرحي؛؛اخسرك كتلي اي بالله لا عاب حلككّ؛؛وشبقه من الحيل لاعابّ؛؛من الاول واني كلبي وياك لاعبّ؛؛شما اشووفك اكول ايخون بيه ......................؛؛؛لاتسأل اشلونك ماشيه احوالي مثل ماشلت خشمك شايلك من بالي جبت عمري انطعن واصفن ابعينك زين بس كون الكه دمعه ابعين جتالي مو سعرك ولاكن كلبي راد اشريك موغالي وجنت اعرفك والله مو غالي جنت غلطان من رحت بهذاك الرآآآآآآآآيمن امنت كاغد بالهوى العالي؛؛؛َََََََََ احترام القوانين : عدد المساهمات : 19825 العمر : 30 ألمهنه : نقاط : 23113 أعلام الدول :
| موضوع: التذكرة في علوم الحديث الأحد ديسمبر 19, 2010 3:26 am | |
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهَ أَحْمَدُ عَلَى نَعْمَائِهِ، وَأَشْكُرُهُ عَلَى آلَائِهِ، وَأُصَلِّيعَلَى أَشْرَفِ الْخَلْقِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأُسَلِّمُ.
وَبَعْدُ:
فَهَذِهِ تَذْكِرَةٌ فِي عُلُومِ الْحَدِيثِ، يَتَنَبَّهُ بِهَا الْمُبْتَدِي،وَيَتَبَصَّرُ بِهَا الْمُنْتَهِي، اقْتَضَبْتُهَا مِنَ "الْمُقْنِعِ" تَأْلِيفِي .
وَإِلَى اللَّهِ أَرْغَبُ فِي النَّفْعِ بِهَا، إِنَّهُ بِيَدِهِ، وَالْقَادِرُعَلَيْهِ.
أَقْسَامُ الْحَدِيثِ ثَلَاثَةٌ:
صَحِيحٌ، وَحَسَنٌ، وَضَعِيفٌ.
أَ- فَالصَّحِيحُ : مَا سَلِمَ مِنَ الطَّعْنِ فِي إِسْنَادِهِ وَمَتْنِهِ،وَمِنْهُ الْمُتَّفَقُ عَلَيْهِ، وَهُوَ مَا أَوْدَعَهُ الشَّيْخَانِ فِي صَحِيحَيْهِمَا.
ب- وَالْحَسَنُ: مَا كَانَ إِسْنَادُهُ دُونَ الْأَوَّلِ فِي الْحِفْظِوَالْإِتْقَانِ ، وَيَعُمُّهُ وَالَّذِي قَبْلَهُ اسْمُ الْخَبَرِ الْقَوِيِّ.
ج- وَالضَّعِيفُ: مَا لَيْسَ وَاحِدًا مِنْهُمَا.
أَنْوَاعُ عِلْمِ الْحَدِيثِ وَأَنْوَاعُهُ زَائِدَةٌ عَلَى الثَّمَانِينَ: 1) الْمُسْنَدُ: وَهُوَ مَا اتَّصَلَ إِسْنَادُهُ إِلَى النَّبِيِّ (. وَيُسَمَّى مَوْصُولاً أَيْضًا. 2) وَالْمُتَّصِلُ: وَهُوَ مَا اتَّصَلَ إِسْنَادُهُ مَرْفُوعًا كَانَ أَوْمَوْقُوفًا، وَيُسَمَّى مَوْصُولاً أَيْضًا. 3) وَالْمَرْفُوعُ: وَهُوَ مَا أُضِيفَ إِلَى النَّبِيِّ ( خَاصَّةً، مُتَّصِلاًكَانَ أَوْ غَيْرُهُ. 4) وَالْمَوْقُوفُ: وَهُوَ الْمَرْوِيُّ عَنْ الصَّحَابَةِ قَوْلاً أَوْ فِعْلاًأَوْ نَحْوَهُ، مُتَّصِلاً كَانَ أَوْ مُنْقَطِعًا. وَيُسْتَعْمَلُ فِي غَيْرِهِمْمُقَيَّدًا، فَيُقَالُ: "وَقَفَهُ فُلَانٌ عَلَى عَطَاءٍ مَثَلاً، وَنَحْوِهِ5) وَالْمَقْطُوعُ: وَهُوَ الْمَوْقُوفُ عَلَى التَّابِعِيِّ قَوْلاً أَوْفِعْلاً.6) وَالْمُنْقَطِعُ: وَهُوَ مَا لَمْ يَتَّصِلْ إِسْنَادُهُ مِنْ أَيِّ وَجْهٍكَانَ. 7) وَالْمُرْسَلُ: وَهُوَ قَوْلُ التَّابِعِيِّ - وَإِنْ لَمْ يَكُنْ كَبِيرًا -: (( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( ( وَمِنْهُ مَا خَفِيَ إِرْسَالُهُ .9) وَالْمُعْضَلُ: وَهُوَ مَا سَقَطَ مِنْ إِسْنَادِهِ اثْنَانِ فَأَكْثَرُ . وَيُسَمَّى مُنْقَطِعًا أَيْضًا. فَكُلُّ مُعْضَلٍ مُنْقَطِعٌ، وَلَا عَكْسَ.10) وَالْمُعَلَّقُ: هُوَ مَا حُذِفَ مِنْ مُبْتَدَإِ إِسْنَادِهِ وَاحِدٌفَأَكْثَرُ.11) وَالْمُعَنْعَنُ: وَهُوَ مَا أُتِيَ فِيهِ بِلَفْظَةِ "عَنْ"، كـ "فُلَانٍعَنْ فُلَانٍ"، وَهُوَ مُتَّصِلٌ إِنْ لَمْ يَكُنْ تَدْلِيسٌ، وَأَمْكَنَاللِّقَاءُ.12) وَالتَّدْلِيسُ: وَهُوَ مَكْرُوهٌ لِأَنَّهُ يُوهِمُ اللِّقَاءَوَالْمُعَاصَرَةَ، بِقَوْلِهِ: ((قَالَ فُلَانٌ ... )) وَهُوَ فِي الشُّيُوخِأَخَفُّ. 13) وَالشَّاذُّ: وَهُوَ مَا رَوَى الثِّقَةُ مُخَالِفًا لِرِوَايَةِالثِّقَاتِ.14) وَالْمُنْكَرُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ وَاحِدٌ غَيْرُ مُتْقِنٍ وَلَامَشْهُورٍ بِالْحِفْظِ.15) وَالْفَرْدُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ وَاحِدٌ عَنْ جَمِيعِ الرُّوَاةِ،أَوْ جِهَةٌ خَاصَّةٌ، كَقَوْلِهِمْ: ((تَفَرَّدَ بِهِ أَهْلُ مَكَّةَ))،وَنَحْوِهِ.16) وَالْغَرِيبُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ وَاحِدٌ عَنْ الزُّهْرِيِّوَشِبْهِهِ مِمَّنْ يَجْمَعُ حَدِيثَهُ. 17) فَإِنْ انْفَرَدَ اثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ، سُمِّيَ عَزِيزًا. 18) فَإِنْ رَوَاهُ جَمَاعَةٌ سُمِّيَ مَشْهُورًا. 19) وَمِنْهُ الْمُتَوَاتِرُ: وَهُوَ خَبَرُ جَمَاعَةٍ يُفِيدُ بِنَفْسِهِالْعِلْمَ بِصِدْقِهِ.20) وَالْمُسْتَفِيضُ: وَهُوَ مَا زَادَ رُوَاتُهُ فِي كُلِّ مَرْتَبَةٍ عَلَىثَلَاثَةٍ . 21) وَالْمُعَلَّلُ: وَهُوَ مَا اطُّلِعَ فِيهِ عَلَى عِلَّةٍ قَادِحَةٍ فِيصِحَّتِهِ،مَعَ السَّلَامَةِ عَنْهَا ظَاهِرًا. 22) وَالْمُضْطَرِبُ: وَهُوَ مَا يُرْوَى عَلَى أَوْجُهٍ مُخْتَلِفَةٍمُتَسَاوِيَةٍ. 23) وَالْمُدْرَجُ: وَهُوَ زِيَادَةٌ تَقَعُ فِي الْمَتْنِ وَنَحْوِهِ.24) وَالْمَوْضُوعُ: وَهُوَ الْمُخْتَلَقُ الْمَصْنُوعُ. وَقَدْ يُلَقَّبُ بِـ: أ- الْمَرْدُودِ. ب- الْمَتْرُوكِ. ج- وَالْبَاطِلِ. د- وَالْمُفْسَدِ . 25) وَالْمَقْلُوبُ: وَهُوَ إِسْنَادُ الْحَدِيثِ إِلَى غَيْرِ رَاوِيهِ .26) وَالْعَالِي: وَهُوَ فَضِيلَةٌ مَرْغُوبٌ فِيهَا، وَيَحْصُلُ بِالْقُرْبِمِنْ النَّبِيِّ ( وَمِنْ أَحَدِ الْأَئِمَّةِ فِي الْحَدِيثِ، وَبِتَقَدُّمِوَفَاةِ الرَّاوِي، وَالسَّمَاعِ .27) وَالنَّازِلُ: وَهُوَ ضِدُّ الْعَالِي . 28) وَالْمُخْتَلِفُ: وَهُوَ أَنْ يَأْتِيَ حَدِيثَانِ مُتَعَارِضَانِ فِيالْمَعْنَى ظَاهِرًا، فَيُوَفَّقَ بَيْنَهُمَا، أَوْ يُرَجَّحَ أَحَدُهُمَا عَلَىالْآخَرِ. 29) والْمُصَحَّفُ: وَهُوَ تَغْيِيرِ لَفْظٍ أَوْ مَعْنًى . وَتَارَةً يَقَعُفِي الْمَتْنِ، وَتَارَةً فِي الْإِسْنَادِ. وَفِيهِ تَصَانِيفُ .30) وَالْمُسَلْسَلُ: وَهُوَ مَا تَتَابَعَ رِجَالُ إِسْنَادِهِ عَلَى صِفَةٍأَوْ حَالَةٍ. وَقَلَّ فِيهِ الصَّحِيحُ.31) وَالاعْتِبَارُ: وَهُوَ أَنْ يَرْوِيَ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ -مَثَلاً- حَدِيثًا، لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِيهُرَيْرَةَ.32) وَالْمُتَابَعَةُ: أَنْ يَرْوِيَهُ عَنْ أَيُّوبَ غَيْرُ حَمَّادٍ. وَهِيَالْمُتَابَعَةُ التَّامَّةُ.33) وَالشَّاهِدُ: أَنْ يُرْوَى حَدِيثٌ آخَرُ بِمَعْنَاهُ.34) وَزِيَادَةُ الثِّقَاتِ. وَالْجُمْهُورُ عَلَى قَبُولِهَ .35) وَالْمَزِيدُ فِي مُتَّصِلِ الْأَسَانِيدِ: وَهُوَ أَنْ يُزَادَ فِيالْإِسْنَادِ رَجُلٌ فَأَكْثَرُ غَلَطًا .36) وَصِفَةُ الرَّاوِيوَهُوَ الْعَدْلُالضَّابِطُ. وَيَدْخُلُ فِيهِ مَعْرِفَةُ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ، وَبَيَانُسِنِّ السَّمَاعِ - وَهُوَ التَّمْيِيزُ- وَيَحْصُلُ لَهُ فِي خَمْسٍ غَالِبًا،وَكَيْفِيَّةُ السَّمَاعِ وَالتَّحَمُّلِ .37) وَكِتَابَةُ الْحَدِيثِوَهُوَجَائِزٌ إِجْمَاعًا. وَتُصْرَفُ الْهِمَّةُ إِلَى ضَبْطِهِ. 38) وَأَقْسَامُ طُرُقِالرِّوَايَةِوَهِيَ ثَمَانِيَةٌ: 39) أ- السَّمَاعُ مِنْ لَفْظِ الشَّيْخِ. ب- وَالْقِرَاءَةُ عَلَيْهِ. ج- وَالْإِجَازَةُ بِأَنْوَاعِهَا. د- وَالْمُنَاوَلَةُ. هـ- وَالْمُكَاتَبَةُ. و- وَالْإِعْلَامُ. ز- وَالْوَصِيَّةُ. ح- والوِجَادَةُ.40) وَصِفَةُ الرِّوَايَةِ وَأَدَائِهَا. وَيَدْخُلُ فِيهِ الرِّوَايَةُبِالْمَعْنَى، وَاخْتِصَارُ الْحَدِيثِ .41) وَآدَابُ الْمُحَدِّثِ وَطَالِبِ الْحَدِيثِ.42) وَمَعْرِفَةُ غَرِيبِهِ وَلُغَتِهِ، وَتَفْسِيرُ مَعَانِيهِ، وَاسْتِنْبَاطُأَحْكَامِهِ.43) وَعَزْوُهُ إِلَى الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَأَتْبَاعِهِمْ. 44) وَيُحْتَاجُ فِي ذَلِكَ إِلَى مَعْرِفَةِ الْأَحْكَامِ الْخَمْسَةِ، وَهِيَ: أ - الْوُجُوبُ. بِ- وَالنَّدْبُ. ج- وَالتَّحْرِيمُ. د- وَالْكَرَاهَةُ. هـ- وَالْإِبَاحَةُ.وَمُتَعَلَّقَاتِها مِنْ: أ - الْخَاصِّ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى وَاحِدٍ.ب - وَالْعَامِّ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى شَيْئَيْنِ مِنْ جِهَةٍ وَاحِدَةٍ.ج- وَالْمُطْلَقِ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى وَاحِدٍ مَعَ عَدَمِتَعْيِينٍ فِيه وَلَا شَرْطٍ.د- وَالْمُقَيَّدِ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى مَعَ اشْتِرَاطِ آخَرَ.هِـ- وَالْمُفَصَّلِ: وَهُوَ مَا عُرِفَ الْمُرَادُ مِنْ لَفْظِهِ، وَلَمْيَفْتَقِرْ فِي الْبَيَانِ إِلَى غَيْرِهِ.و- وَالْمُفَسَّرِ: وَهُوَ مَا لَا يُفْهَمُ الْمُرَادُ مِنْهُ، وَيَفْتَقِرُإِلَى غَيْرِهِ.45) والتّرجيحُ بَيْنَ الرُّوَاةِمِنْ جِهَةِ كَثْرَةِ الْعَدَدِ مَعَ الاسْتِوَاءِ فِي الْحِفْظِ،مِنْ جِهَةِ الْعَدَدِ أَيْضًا، مَعَ التَّبَايُنِ فِيهِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ.46) وَمَعْرِفَةُ نَاسِخِهِ وَمَنْسُوخِهِ.47) وَمَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ.48) وَأَتْبَاعِهِمْ.49) وَمَنْ رَوَى مِنْالْأَكَابِرِ عَنْ الْأَصَاغِر:كَرِوَايَةِ النَّبِيِّ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ وَالصِّدِّيقِ،وَغَيْرِهِمَا.50) وَيُلَقَّبُ أَيْضًا بِرِوَايَةِ الْفَاضِلِ عَنْ الْمَفْضُولِ، وَرِوَايَةِالشَّيْخِعَنْ التِّلْمِيذِ ; كَرِوَايَةِ الزُّهْرِيِّ،وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، وَرَبِيعَةَ، وَغَيْرِهِمْ، عَنْ مَالِكٍ.51) وَرِوَايَةُ النَّظِيرِ عَنْ النَّظِيرِ ; كَالثَّوْرِيِّ وَأَبِي حَنِيفَةَعَنْ مَالِكٍ حَدِيثَ: [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا.52) وَمَعْرِفَةُ رِوَايَةِ الْآبَاءِ عَنِ الْأَبْنَاءِ: كَرِوَايَةِالْعَبَّاسِ عَنْ ابْنِهِ الْفَضْلِ، وَعَكْسِهِ. وَكَذَا رِوَايَةُ الْأُمِّ عَنْوَلَدِهَا.53) وَمَعْرِفَةُ الْمُدَبَّجِ: وَهُوَ رِوَايَةُ الْأَقْرَانِ بَعْضُهُمْ عَنْبَعْضٍ. فَإِنْ رَوَى أَحَدُهُمَا عَنْ الْآخَرِ، وَلَمْ يَرْوِ الْآخَرُ عَنْهُ،فَغَيْرُ مُدَبَّجٍ.54) وَمَعْرِفَةُ رِوَايَةِ الْإِخْوَةِ وَالْأَخَوَاتِ، كَعُمَرَ وَزَيْدٍابْنَيِ الْخَطَّابِ.55) وَمَنِ اشْتَرَكَ عَنْهُ في الرِّوَايَةِ اثْنَانِ تَبَاعَدَ مَا بَيْنَوَفَاتَيْهِمَا; كَالسَّرَّاجِ، فَإِنَّ الْبُخَارِيَّ رَوَى عَنْهُ، وَكَذَاالخَفَّافَ، وَبَيْنَ وَفَاتَيْهِمَامِائَةٌ وَسَبْعٌوَثَلَاثُونَ أَوْ أَكْثَرُ .56) وَمَنْ لَمْ يَرْوِ عَنْهُ إِلَّا وَاحِدٌ مِنْ الصَّحَابَةِ فَمَنْبَعْدَهُمْ ; كَمُحَمَّدِ بْنِ صَفْوَانَ، لَمْ يَرْوِ عَنْهُ غَيْرُالشَّعْبِيِّ.57) وَمَنْ عُرِفَ بِأَسْمَاءٍ أَوْ نُعُوتٍ مُتَعَدِّدَةٍ ; كَمُحَمَّدِ بْنِالسَّائِبِ الْكَلْبِيِّ الْمُفَسِّرِ.58) وَمَعْرِفَةُ الْأَسْمَاءِ والكُنَى وَالْأَلْقَابِ. 59) وَمَعْرِفَةُ مُفْرَدَاتِ ذَلِكَ، وَمَنِ اشْتُهِرَ بِالِاسْمِ دُونَالْكُنْيَةِ، وَعَكْسِهِ.60) وَمَنْ وَافَقَ اسْمُهُ اسْمَ أَبِيهِ. 61) وَالْمُؤْتَلِفُ وَالْمُخْتَلِفُ .62) وَالْمُتَّفَقُ وَالْمُفْتَرِقُ .63) وَمَا تَرَكَّبَ مِنْهُمَا.64) وَالْمُتَشَابِهُ.65) وَالْمَنْسُوبُ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ: كَبِلَالِ ابْنِ حَمَامَةَ.66) وَالنِّسْبَةُ الَّتِي يَسْبِقُ إِلَى الْفَهْمِ مِنْهَا شَيْءٌ، وَهِيَبِخِلَافِهِ ; كَأَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ، فَإِنَّهُ نَزَلَهَا، وَلَمْيَشْهَدْهَا.67) وَالْمُبْهَمَاتُ .68) وَالتَّوَارِيخُ وَالْوَفَيَاتُ.69) وَمَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ وَالضُّعَفَـاءِ ; وَمَنْ اخْتُلِــفَ فِيهِ،فَيُـرَجَّحُ بِـ "الْمِيزَانِ.70) وَمَنْ اخْتَلَطَ فِي آخِرِ عُمُرِهِ مِنْ الثِّقَاتِ، وخَرِفَ مِنْهُمْ. فَمَنْ رَوَى قَبْلَ ذَلِكَ عَنْهُمْ قُبِلَ، وَإِلَّا فَلَا.71) وَمَنْ احْتَرَقْتُ كُتُبُهُ أَوْ ذَهَبَتْ، فَرَجَعَ إِلَى حِفْظِهِفَسَاءَ.72) وَمَنْ حَدَّثَ وَنَسِيَ، ثُمَّ رَوَى عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ.73) وَمَعْرِفَةُ طَبَقَاتِ الرُّوَاةِ وَالْعُلَمَاءِ.74) وَالْمَوَالِي .75) وَالْقَبَائِلُ، وَالْبِلَادُ، وَالصِّنَاعَةُ، وَالْحُلِيُّ .وَهِيَ عُجَالَةٌ للمُبْتَدِي فِيهِ، وَمَدْخَلٌ لِلتَّأْلِيفِ السَّالِفِالْمُشَارِ إِلَيْهِ أَوَّلاً، فَإِنَّهُ جَامِعٌ لِفَوَائِدِ هَذَا الْعِلْمِوَشَوَارِدِهِ، وَمُهِمَّاتِهِ،وَفَرَائِدِه.وَلِلَّهِ الْحَمْدُ عَلَى تَيْسِيرِهِ وَامْتنانه.قَالَ مُؤَلِّفُهُ رَحِمَهُ اللَّهُ: فَرَغْتُ مِنْ تَحْرِيرِ هَذِهِ "التَّذْكِرَةِ" فِي نَحْوِ سَاعَتَيْنِ، مِنْصَبِيحَةِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ، سَابِعِ عِشْرِينَ جُمَادَى الْأُولَى، عَامَثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَسَبْعِمَائَةٍ، أَحْسَنَ اللَّهُ بَعْضَهَا، وَمَا بَعْدَهَافِي خَيْرٍ، آمِينَ . [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]ڳل من يڳرهني أمامڳ خمسةأصآبع خير ٲڷآمۈڒ أۇسطهآ
| |
|
هديل الحمام
رسالة sms : ضع النص هنا مع تحيات كادر ألأدارة احترام القوانين : عدد المساهمات : 28710 ألمهنه : نقاط : 39118 أعلام الدول :
| موضوع: رد: التذكرة في علوم الحديث الأحد ديسمبر 19, 2010 3:32 am | |
|
الخط غير واضح
تم التقـــــــــــــــــل
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وتبعنا اوراق تألف الخوض في ربوع السلام تلك محطات توانت بالورود خضراء في اسفارها
| |
|