قال الشاعر:
• • • •
قال أبو مسلم الخراساني:
قيل لأبي مسلم الخرساني: بأي شيء
أدركت ما أدركت؟ قال: ائتزرت بالحزم، وارتديت بالكتمان، وحالفت الصبر،
وساعدني القدر، فأدركت مرادي، وحزت ما في نفسي، ثم أنشد هذه الأبيات.
ومعلوم أن أبا مسلم الخراساني خدم العباسيين طويلًا وساعدهم في القضاء على الأمويين وهيأ لهم الحكم، وبعد أن استبد لهم الأمر خافوا منه فأمنوه ثم قتلوه، ولذا قال الشاعر:
وعندما قتل استشهد المنصور بالبيت التالي:
• • • •
قال ابن هرمة:
كان المنصور
ذات يوم لابسًا ثوبًا مرقوعًا، فرأته إحدى جواريه، فقالت: خليفة وقميص
مرقوع، فقال: ويحك! أما سمعت ما قال ابن هرمة، ثم أنشد هذا البيت، ولكن قال
الشاعر:
• • • •
وقال الشاعر:
وأقول تعليقًا:
وقال قطري بن الفجاءة:
هذا الكلام ينطبق على الكفار وأهل الجاهلية، أما في الإسلام فإن المصطفى ﷺ يقول: «خيركم من طال عمره وحسن عمله»[1].
• • • •
وقال الشاعر:
• • • •
وقال الشافعي لتلميذه الربيع:
لما دخل الربيع على أستاذه الشافعي وهو مريض زائرًا فقال له: قوى الله ضعفك يا إمام،
فقال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني، قال الربيع: لم أقصد، فقال الشافعي: لو
شتمتني صراحًا علمت أنك لم تقصد ذلك، ثم أنشد هذه الأبيات.
• • • •
قال عمرو بن معد يكرب:
والصحيح: أن كل واحد سيفارق الآخر حتى الفرقدين.
والفرقدان: هما أبعد نجمين عن النجم القطبي.
• • • •
وقال الشاعر:
هذا مذهب المستعمرين والمحتلين المجرمين في كل زمان ومكان.
• • • •
وقال الشاعر:
هذا البيت استشهد به الإمام أحمد حينما سأله سائل عن معنى حديث، وكان الإمام مسجونًا ومكبلًا وممتحنًا في قضية القول: بخلق القرآن من قبل الهادي.
• • • •
وقال الشاعر: